أكدت منصة جيل القرآن في رسالة بمناسبة ليلة الإسراء والمعراج، على أهمية الصلاة كفريضة تم تشريعها في هذه الليلة المباركة، مشيرة إلى الانتصارات التي حققتها المقاومة في غزة منذ 7 أكتوبر.
وجهت منصة جيل القرآن رسالة خاصة بمناسبة ليلة الإسراء والمعراج، حيث أوضح ممثل المنصة في بينغول، "محمد سعيد تاسالي"، أن هذه الليلة تمثل حدثًا عظيمًا في السيرة النبوية، إذ شهدت معجزة الإسراء من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، ومعجزة المعراج إلى السماوات العلى.
وأشار "تاسالي" إلى أن الله سبحانه وتعالى ذكر هذه الليلة في سورة الإسراء بقوله: "سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير". كما ذكر في سورة النجم فضل هذه الليلة وما حظي به النبي صلى الله عليه وسلم من قرب ووحي.
وأكدت الرسالة أن ليلة الإسراء والمعراج حملت ثلاث بشارات عظيمة للمسلمين: فرض الصلاة، نزول آخر آيتين من سورة البقرة، وبشرى مغفرة الذنوب الكبيرة لمن لم يشرك بالله.
وفي سياق حديثه، دعا "تاسالي" المسلمين لاستغلال هذه الليلة في الدعاء لتحرير المسجد الأقصى والقدس، مشيدًا بانتصارات المقاومة الفلسطينية، وخاصة "طوفان الأقصى" الذي بدأ في 7 أكتوبر، وما حققته من إنجازات ضد الاحتلال الصهيوني.
وختمت المنصة رسالتها بالدعاء أن تكون هذه الليلة المباركة سببًا في توحيد الأمة الإسلامية وتعزيز قيم الأخوة والتضامن والعمل الصالح. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
لقي طفل حتفه وأصيب 5 آخرين جراء جسم غريب عثر عليه مجموعة من الأطفال في ولاية باكتيا شرق أفغانستان.
أكد الأستاذ إسلام الغمري نائب رئيس مركز حريات للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن ليس مجرد خطة عابرة، بل هو استكمال لمشروع الاحتلال الصهيوني الرامي إلى تصفية القضية الفلسطينية، ودعا إلى تعزيز التنسيق العربي والفلسسطيني لمواجهة الضغوط الدولية التي تستهدف فرض هذا المخطط.
أكد حزب البناء والتنمية المصري بالخارج على رفضه القاطع لمحاولات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه ودعا الحزب الشعب المصري والشعوب العربية الحرة إلى الوقوف صفًا واحدًا في مواجهة هذا العدوان.
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، في رسالة بمناسبة ليلة الإسراء والمعراج، أن القدس ستبقى إلى الأبد عاصمة لفلسطين، وأن المسجد الأقصى غير قابل للتقسيم وسيظل وقفًا إسلاميًا خالصًا يُحافظ عليه.